my family

my family

Senin, 09 Mei 2011

الشعوب



حوار الشعوب في العصر الحاضر
في هذا الموضوع يبحث عن حوار الشعوب في العصؤ الحاضر، كانت عشرات الأنواع من الحواجز المادية التي تفصل بين البشر منها : حواجز المكان (المسافات البعيدة التي تفصل بين الشعوب)، وحواجز اللغة، وحواجز العادات، وحواجز الغني والفقر، وحواجز اللون، وحواجز الجنس، وحواجز الدين وغير ذالك
وفي العصر الذي نعيش فيه بدأت هذه الحواجز تزول يعني :
·        كانت طائرات تجارية أسرع بعد الأقطار في لندن لتنجز في الدوحة.
·       
كانت أقمار صناعية تنقل الأحداث الكبرى ساعة حدوثها سواء أكانت مبارة في كرة القدم أم حدثا سناسيا هاما، أم مسرحية عالمية أم خبرا عمليا مثيرا.
·        وكانت تفجيرات وتجارب ذرية تلف الكرة الأوضية، وإشعاع لووي وغبار ذري يلوث الهواء الذي نتنسه والتربة التي نستزعها و المزروعات التي نستنبتها والحيوانات التي نربيها فتهدد صحة الناس وحياتهم جميعا.
·        أظيف إلى الطرق الجديدة في الزراعة وفي التصنيع والتي تنتج بطرق متشابهة و تنضجه بطرق متشابهة ليتناوله البشر بطرق تكاد تكون متشابهة أيضا. والتنظيم للسلم التعليم والتنظيم المتشابة اللبنية الاساسية للمجتمع من إيصال الكهراباء والمياه وغيرها.
لقد تقاربت الأفكار والممارسات (أنواع السلوك اليومي) والتطلعات بين شعوب الأرض في كثير من مجالات الحياة السياسية ولإقتصادية والثقافية. وخلق العلم الحديث وعياعالميا بالمصير المشترك البشرية. ومع هذا الوعي المشترك نشاء الشعور المشترك بالمسوولية عن هذا المصير .ولكن  المسوولية المشتركة تستدعي التعاون بين البشر.لأبدلهم من الحوار منها : الحوار القائم على المساوة بين الأطراف المتحاورة والقائم على الأخذوالعطاء والإحتراموالمتبادل.
حوار يكون للعصر الأخلاقي والإتجاه الإنساني في الحوار المطلوب من الجنوب كما هو مطلوب من الشمال وان يتركا اثقال التاريح وان يتعمقا في دراسه الحاضر والمستقبل في افق جديد ، وأن يكفا عن إسترجاع مأسى الماضى ، الماضى الذي لا يغشل إلا الحقد.
وليس الهدف من الحوار إلغاء الفوارق القائمة بين الجانبين، بل الهدف معالجة طبيعة تلك الفوارق وتحويلها إلى تعلون زذلك بتقوية جوانب الإلتقاء وتحديد جوانب الأفتراق. مثل هذا الحوار الذي لا بلغي الحصائص الفردية لطرق الحوار خو وحده القادر على الأعطاء ثمره جديدة، وخلق موفق جديد، وهو إغناء حقيقى لتلك الحصائص في الوقت نفسه.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar